وفقاً لدراسة في جامعة كاليفورنيا يستطيع الجنين بداية من الثلث الثاني من الحمل أن يميز الضوء، وقد تساهم تلك المرحلة في تحديد دورات النوم والاستيقاظ للطفل بعد الولادة وتنظيم ساعته البيولوجية.