الإنسان مهيئ جينياً على ألا يسمع الأصوات التي تقل تردداتها عن 20 هيرتز، ولو كان يستطيع لسمع صوت حركة عضلاته بشكل يومي مما يعني العذاب الدائم، وهذه الميزة هي نعمة يحظى بها الإنسان تجعله يعيش متكيفاً مع بيئته بنمط لا يضر به.