بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، تعرضت المكتبة الوطنية في بغداد لحريق رافقته عملية نهب لكتب ووثائق نادرة تعود للفترتين العثمانية والحديثة للعراق يقول الباحثون إنها نُقلت سراً الى الولايات المتحدة، في حين حاول الأهالي والمثقفون إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الكتب التي تلف الآلاف منها.