أمضى اثنان من علماء البيئة نحو 10 سنوات في إجراء أبحاث حول الملوثات في البيئة الداخلية، وأثبتا أن دخول المنزل بالحذاء من أسوأ ما يمكن فعله!. الأفضل هو ترك الحذاء بالخارج، منعاً لدخول الملوثات والجراثيم الدقيقة المسببة للأمراض، بل وسموم الطرق الاسفلتية ومواد الحشائش الكيميائية الضارة. برصد المنازل في 35 دولة، وجد العالمان جسيمات سامة كالزرنيخ والرصاص والكادميوم، ليؤكدا أهمية ترك الأحذية بالخارج.