حجم الماء الهائل الذي ينسكب في شلالات فيكتوريا على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي يُحدث هديراً مُصمّاً، وسحاباً من الرذاذ يمكن رؤيته على بعد 20 ميلاً (32 كيلومتر)، ولذا يسمي السكان المحليون الشلالات بـ"الدخان الذي يرعد".