بين عامي 2000 و 2015 طوّر العلماء أدوية لعلاج السرطان لكنهم يواجهون صعوبات جمة، فنسبة ما نال موافقات صحية منها لا يتعدى 3% فقط، كما يمكن للسرطان مقاومتها بالطفرات، وهذا يعني أن البروتين الذي يستهدفه الدواء قد يصبح مقاوماً للدواء أو قد يتطور شكله، يضاف لذلك وجود زهاء 200 نوع من السرطان، وهو ما يرفع من أهمية الكشف المبكر والوقاية.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة