موريس باسترناك هو كاتب روسي، كان من أنصار الحركة المستقبلية، ولكن موهبته تتجاوز لغة التصنيف بكثير، من أول وأشهر رواياته “دكتور زيفاجو” التي لقيت نقداً شديداً وعنيفاً عند نشرها، وهي ملحمة عظيمة عن فترة الثورة السوفيتية، ونال عنها جائزة نوبل للآداب عام 1958.