اكتشف العلماء في عام 2009 الكيمياء القاتلة في سم تنين كومودو، مع وجود أكثر من 50 نوعاً من البكتيريا في فمه. تزيد هذه السموم في فم التنين من نزيف الفريسة، فهي مضادة للتخثر وتمنع التئام الجرح، كما تخفّض ضغط دم الفريسة فيستمر التدفق. وفي عام 2017، عزل العلماء مادة في دم التنين يبدو أنها تتمتع بخصائص مضادات حيوية فائقة الشحن، وهي قيد الدراسة حالياً، وقد أطلق عليها اسم "دي آر دي 1".