إذا استمر الشخص في حبس أنفاسه إرادياً لفترات طويلة، يمكن أن يؤدي ذلك الى تسارع غير منتظم في ضربات القلب، وتلف في الكلى والكبد، وزيادة مستويات ثاني أوكسيد الكربون في الجسم بشكل يتخطى حاجز الدماغ، ما يؤدي الى نوبة صرع أو فقدان الوعي.