كشفت دراسة أن الحيوانات بطيئة الحياة ربما تكون مستودعات للأمراض المعدية، وقد لا تنجو الأنواع ذات الكفاءة الديموغرافية المنخفضة من الأمراض الجديدة مما يؤدي الى انقراضها محلياً أو بالكامل.