يمكن لوسائل التواصل الحديثة أن تعزز الصحة العاطفية والنفسية بطرق مشابهة للتفاعل المباشر، كما وجدت دراسة حول علم نفس الإنترنت، أن معدلات الترابط العاطفي لدى الأشخاص الذي يستخدمون مكالمات الفيديو كانت أعلى بالمقارنة مع أولئك الذي تواصلوا عبر الهاتف أو الرسائل النصية.