في عام 1941 أجرى الأطباء النازيون على عناصر القوات الروسية المأسورة نحو 400 تجربة مريعة راح ضحيتها 300 شخص بهدف علاج مرضاهم. قام النازيون بغمر الضحايا في المياه وهم عراة أو وهم يرتدون بدلة الطيار كما وضعوا عدداً منهم عراة في البرد القارس ثم ألقوا بعض الضحايا في الماء المغلي لإعادة التدفئة وليدرسوا أثر ذلك على الجسم فقد اعتقدوا أن العوامل الوراثية هي التي تساعد الروس على تحمل هذا البرد.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة