عند اكتشاف "الراديوم" تم إدخاله في صناعة مستحضرات التجميل ومستحضرات العناية بالشعر وذلك قبل معرفة آثاره السمية على الإنسان. أُدخل الراديوم في مستحضرات العناية بالشعر وذلك على افتراض أن استخدام تلك المنتجات التي تحتوي على الراديوم تزيد من بريق الشعر ولكن الراديوم الذي يعد مادة مشعة كان يسبب القيء وفقر الدم ويحدث نزيفاً داخلياً كما كان يسبب السرطان.