تم أسر الكاتب "ميغيل دي سرفانتس" صاحب رواية "دون كيشوت" لمدة 5 سنوات في الجزائر، وأطلق سراحه عام 1580 بعد دفع الفدية وقدرها 500 أوقية ذهب. كان سرفانتس جندياً في الجيش الإسباني وتم إعطاؤه إجازة لزيارة بلاده قادماً من إيطاليا لكن في طريق العودة حاصرته ثلاث سفن جزائرية قبالة سواحل مرسيليا.