ربط بحث جديد بين احتمال الإصابة بالألم المزمن وعوامل مختلفة مثل الحالة الاجتماعية والاقتصادي والتدخين، وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين ينتمون الى خلفيات اجتماعية واقتصادية غير داعمة أكثر عرضة للإصابة بالألم المزمن بعد الإصابات العضلية بمقدار الضعف، وهو ما يشير الى أهمية تقديم الدعم الاجتماعي والنفسي بالتزامن مع علاج الآلام المزمنة لزيادة فاعلية العلاج.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة