تعود موسيقى “الديوان” أو “القناوة” الى الأفارقة الذين جُلبوا كعبيد، وكانت تحكي في الأصل عن زمن العبودية ثم تحوّلت الى الصوفية والذكر. مع ازدهار السياحة في المنطقة الصحراوية خرج النمط القناوي أو الديوان إلى العالمية وشكّل ثقافة كاملة من لباس وآلات موسيقية على رأسها الشقاشق والجمبري والطبلة.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة