أصيب “كاليغولا” امبراطور روما بانهيار نفسي، فأعلن نفسه إلهاً حياً، وارتدى ملابس عامة كالآلهة، ثم قتله حراسه في العالم 41 للميلاد. بنى كاليغولا جسراً بين قصره ومعبد جوبيتر لكي يلتقي مع الإله وأزال رؤوس تماثيل الآلهة ووضع رأسه مكانها في المعابد.