أثبتت الدراسات أن النشاط البدني له تأثير وقائي على المؤشرات الحيوية لدى الأفراد العاديين، وعلى الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، وأن الأفراد النشيطين الذين يعانون من زيادة الوزن (وليس السمنة) لديهم نفس مستوى الصحة القلبية الوعائية مقارنةً بالأفراد غير النشيطين ذوي الوزن الطبيعي.