حتى أواخر عشرينات القرن العشرين، كان الزرنيخ يدخل في صناعة منتجات عديدة كالأصباغ والأطعمة ومنتجات التجميل وذلك قبل اكتشاف سميته. لأن الزرنيخ لم يكن معروفاً أنه عنصر شديد السميّة آنذاك ولأنه عديم الطعم والرائحة فقد دخل أيضاً في صناعة الطعام باعتباره ملوناً للأطعمة.