وُصف الحمام البارد لأول مرة لأسباب صحية في أوائل القرن التاسع عشر عندما صمم الأطباء هذه التجربة للسجناء والأشخاص في الملاجئ بهدف تبريد الأدمغة الساخنة وبث الخوف لترويض المتهورين، بحلول منتصف القرن التاسع عشر، أدرك الفيكتوريون أن الحمام له استخدامات أخرى مثل غسل الجسم! كما أنه يفضل لو كانت المياه دافئة. لذا تحول الحمام من طريقة لتوليد الانزعاج لمدة ساعة ونصف الى نشاط مريح يدوم حوالي 5 دقائق.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة