كشف علماء عن تعرض الأطفال لعواقب التغير المناخي وتلوث الهواء، وكلاهما يرجع الى حد كبير الى حرق الوقود الأحفوري، ويرى خبراء أن الأبحاث ربطت الآن بين التعرض لتلوث الهواء قبل الولادة وبعدها وبين انخفاض معدل الذكاء وغيره من المشكلات الإدراكية واضطرابات النمو.