عندما يسقط نبات أو حشرة أو حيوان في الطين والرمال، وتتراكم فوق ذلك طبقات جديدة، ثم تتحول هذه الطبقات الرملية والطينية الى صخور متضاعفة، فإن هذه الآثار الحية تظل محفوظة داخل هذه الصخور، وهو ما نسميه بالحفريات. ويعتمد العلماء على الحفريات الموجود بشكل متحجر وسط الصخور في التعرف على أشكال النبات والأحياء على مر العصور، وفقاً لموقع هذه الحفريات بين طبقات الصخور التاريخية.