وجدت دراسة من جامعة ميشيغان، أن اللغة الطبية المعقّدة في تقارير الاختبارات قد تُربك المرضى وتثير توترهم، خاصة إذا تضمنت مصطلحات يصعب عليهم فهمها. ويمكن أن يؤدي هذا الغموض الى سوء تفسير النتائج، وقد يعتقد بعض الأشخاص أنهم يعانون أمراضاً خطيرة كالسرطان دون داعٍ.