عندما نشعر بالحزن أو الضغط العاطفي، يرسل الدماغ إشارات لإنتاج الدموع كآلية دفاعية لتخفيف مشاعر الحزن والقلق؛ وذلك لأن هذه الدموع تحفز الجسم لإطلاق مواد مهدئة ومخففة للألم تسمى "الإندورفينات"؛ التي تساعد على تقليل التوتر وتعزيز الشعور بالراحة والاسترخاء بعد البكاء.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة