کشفت دراسة حديثة من جامعة نيو مكسيكو أن البلاستيك الدقيق الناتج عن تفتت المواد البلاستيكية، قد يتراكم في أدمغة البشر بمستويات أعلى بنسبة 50% مقارنة بما كانت عليه قبل 8 سنوات. ووفقاً للبحث، فإن هذه الجسيمات المجهرية التي تنتقل عبر الهواء والتربة وتصل إلى الإنسان من خلال الأغذية والمياه المعبأة، قد يكون لها صلة بارتفاع معدلات الخرف ما يستدعي إجراءات عاجلة للحد من التلوث البلاستيكي وتأثيراته الصحية.

معلومات مختارة