تعد بحيرة هيلير في غرب أستراليا من البحيرات الوردية تم اكتشافها عام 1802، يوجد فيها نوع من الطحالب والبكتيريا تكسبها لونها. تحافظ هذه البحيرة على لونها الوردي طوال العام ويبقى ثابتاً لا يتغير حتى وإن تم نقل الماء إلى مكان آخر.